في ذكرى ميلاد الفنان يحيى الفخراني الذي وُلد في 7 أبريل عام 1945 بمحافظة الدقهلية، نستعرض معًا جوانب بارزة من حياته ومسيرته الفنية المميزة. يعتبر يحيى الفخراني واحدًا من أبرز نجوم الدراما العربية، حيث ترك بصمة واضحة في مجال الفن. بالإضافة إلى موهبة التمثيل، حمل في طياته شغفًا بالفن الذي قاده لتحويل مساره من الطب إلى التمثيل، ليصبح رمزًا من رموز الثقافة والفن العربي. يتطلع الكثيرون من جمهوره لمعرفة المزيد عن حياته وأعماله، وفي هذه المقالة سنستعرض بعض المحطات المهمة في حياتهِ الفنية.
ما لا تعرفه عن الفنان يحيى الفخراني
الكثيرون قد لا يعرفون أن يحيى الفخراني بدأ مسيرته كطبيب، حيث تخرج من كلية الطب بجامعة عين شمس في عام 1971. عمل يحيى في صندوق الخدمات الطبية بالتليفزيون المصري، متخصصًا في الأمراض النفسية والعصبية، قبل أن يخطو نحو عالم التمثيل.
أبرز المعلومات عن الفنان يحيى الفخراني
الفنان يحيى الفخراني من مواليد 7 أبريل عام 1945.
الفنان يحيى الفخراني وُلد في المنصورة بمحافظة الدقهلية.
الفنان يحيى الفخراني درس الطب في جامعة عين شمس.
الفنان يحيى الفخراني انضم إلى فريق التمثيل في كلية الطب وحصل على جائزة أفضل ممثل على مستوى الجامعات المصرية.
الفنان يحيى الفخراني ترك مهنة الطب لتحقيق رغبته في أن يصبح ممثلاً.
الفنان يحيى الفخراني تزوج من الكاتبة لميس جابر، وأنجبا ولدين هما شادي وطارق، ولديهما ثلاث أحفاد هم يحيى وآدم ولميس.
الأعمال الفنية لـ الفنان يحيى الفخراني
بدأ يحيى الفخراني مسيرته في عالم التلفزيون بمسلسل “أيام المرح” مع الفنان عبد المنعم مدبولي، وشارك في العديد من الأعمال الدرامية الشهيرة مثل “الرجل والدخان”، “هروب”، “الجريمة”، “ليالي الحلمية”، “زيزينيا”، و”يعيش في عزو”.
الأفلام السينمائية لـ يحيى الفخراني
كانت بداية يحيى الفخراني في السينما من خلال فيلم “آه يا ليل يا زمن” مع الفنان راشد أباظة. ثم شارك في مجموعة من الأفلام السينمائية، مثل “مبروك وبلبل” و”جريمة في الأعماق” و”أنا وانت وساعات السفر”.
في ختام هذه المقالة، يظل يحيى الفخراني رمزًا للفن والدراما في العالم العربي، حيث ترك بصمة لا تنسى في الساحة الفنية واستمر في تقديم أعمال تلامس قلوب الجمهور. نتمنى له دوام الصحة والنجاح, وننتظر المزيد من إبداعاته في المستقبل.
